وكأننآ من فُتآت نآر الجروح قد سرقنا أروآح بعضنآ ورحلنآ الى هيكل يعيش عليه الجميع لكنة ببعد السمآء
لآيصله رذآذ متسخ ولآ يشبة بريقة سوى المآء المنزّل من مسآحآتك الإلهية يآلله رغم أن كلمآتي غائبة الصوآب لآ تنتظر, بلغت حدّ الإستقرآر حتى كتبته جيداً
فـهو مآفتقدته دوماً
بزمآن كآن لآيتحرك به سوى قيود الإحساس فيني ويقف متعمدآ يتأملني كـحقير يبتسم
لكنك عُدت يآ زمآن كي تصدم وترآني أعيش ملونة الجنآحين كالمجنونة أطير وكل عمري يبتسم..