Get Adobe Flash player

حجم الخط » تكبير | تصغير


 

ربما كآن اللقاء يغآرعلينا

أو ربما يغار على شوق الحبّ منّآ

بمآ أن أمطآر الحنين هطلت

و أشجار العيد تزينّت وانتظرت

و ألحان السكون استنطقت

ومابقيَ سوى

كرز العشق عالق على أغصان أيآمنا

ومابقيَ سوى

اثنين كمثل اثنا عشر ألف قلباً

يستمعون إلى أحاديث العصافير

إلى ترآتيل النبض و َالمِحَن

لآ يستسلمون ..

ولآ يتجاهلون الأمل ..


 watch?v=05MD6qPv0tM&feature=related

 

 

Aydah Al Turkumani

Personal Blog / Writer

عدد الزوار
free counters
اشترك معنا

ضع ايميلك هنا

القائمه البريديه FeedBurner




 





 جميع الحقوق محفوظه للكاتبة عايده التركماني