تلك التي من أظافر يديهآ سقتكالحب الأحمر أو أكثر وبانت على صدرك بـٍوشمهآ المعطر
قرأتك اليوم بأولى صفحات السُكرِ ، فوق إنعواج السطور على ظهرهآ الممدد ,حروف عريضة ببدايته و بالخط الميداني كتبت بنهايته نهايتك ,
شائع بالجنون تُصاب بهآ : عليل صدرك بـٍحنيّة تَناثر خصال شعرهآ و سائح يزور المدائن لا يشبع ببحورهآ , تائهاً لن يعود يوماً من أجل غيرهآ فـًاحذر من بغية في مقلتيهآ أن تصطحبك بغفوة على نعيم الأمان بين نهديهآ !